السبت، 14 فبراير 2015

أعمال موجهة / 15 و 16 فيفري 2015

الموضوع النموذجي
السند :
واهتزَّ شعب ( عَاش ) يمضَغُ حُزْنَه
صاغ الجحيمَ من الجماجمِ  وابْـتَنَى
وَأَتَى نوفمبرُ كالجَـوَادِ  فزغْرَدَت
نَطَقَتْ جبال النّارِ في أوراس مُـذ
سَبْعاً قضاها الثائرون وما درى
وتوضّأ الشّعب العظيم بِنَصره
تَحْـيا الجزائـر والجزائر وَحْدَهَا

البناء الفكري :

وَ رَأى انتصار الشّمس حين تمرّدا
جسراً إلى الفردوس يَبْغي العَسْجَدا
كلّ المــدائن عــزّة وتجلّدا
(سكن الجبــال) الثّـائرون تعبّدا
زُرق العيون بأنّهم (ضاعوا) سدى
ومضى ( يُصلي ) في العراء مُردِّدا
فلْيَطْلَــع الشُّهَداءُ من دَمِها غدَا
 
    عز الدين ميهوبي -  جريدة الشعب
1.    تحدّث الشاعر عن المستعمر، ولَم يُسمِّه.
-  بمَ رمزَ له ؟
2.    يبدو الشاعر متأثرا بالقرآن الكريم .
-     هات لفظتين دالتين على ذلك من النص.
3.    هات الفكرة العامة للنص.
4.    ابحث في النص عن ضد: هـدّم.
البناء الفني :
1.    في البيت الثالث صورتان بيانيتان جميلتان .
-  عيّنهما، ثمّ سمِّهما.
2.    اكتب البيت الأخير كتابة عروضية، وضع الرموز العروضية المناسبة.

 البناء اللّغوي:
1.     أعرب ما تحته خط في النص.
2.     ما محل الجملتين الواردتين بين قوسين في النص ؟
3.     استخرج من النص جملة تقدم فيها المفعول به عن الفاعل.
الوضعية الإدماجية :
السند:
   وصلتك رسالة من مراسلٍ لك، يستفسرك فيها عن عظمة الثورة فأجبته مفتخرا بها، وبتضحيات الآباء من أجل أن تعيش أنت ومن معك في خير وسلام.
التعليمة :
   اكتب ردّك عليه في أقل من اثنَي عشر سطرا بأسلوبٍ حجاجيّ موظفا :
طباقا ، أسلوبا إنشائيا.


 تطبيق:
 اكتب الأبيات الآتية كتابة عروضية وألحقها بالرموز والتفعيلات المناسبة ثم استنتج بحرها:
    نَزَلَ الرَبيع فَمَرحَباً بِغُصونه    وَبِعطر نَرجسه وَغَض جُفونه
..................................................................................
..................................................................................
..................................................................................

يا طالبَ العلمِ إنَّ العلمَ عُملته   أمرٌ بُعرْفٍ إذا بحرُ الضلالِ طَفا
..................................................................................
..................................................................................
..................................................................................


أَحِنُّ إِليْهَا وَهَىْ قَلْبي وَهَلْ تَرَى     سِوَاىَ أَخُو وَجْدٍ يَحِنُّ لِقَلْبِهِ
..................................................................................
..................................................................................

..................................................................................

هناك 6 تعليقات: